About أضرار التكنولوجيا على الإنسان
.. هذا ما يقوله أحد خبراء جوجل! ما الذي سيحدث إذا أخذتَ إجازةً من التكنولوجيا؟
تساهم بعض التكنولوجيا في إطلاق الانبعاثات الغازية التي تسهم في ظاهرة الاحتباس الحراري، مما يساهم في تغير المناخ وتأثيراته السلبية على البيئة.
حيث تقوم العديد من المواقع والتطبيقات بجمع بياناتك الشخصية والاحتفاظ بها، ثم مشاركتها مع جهات أخرى عند موافقتك على منحها الأذونات المطلوبة.
قلّلت الهواتف النقالة ورسائل البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي من الاتصال المباشر بين الأشخاص، والذي يُعد مهماً جداً في مكان العمل، ويحتاج إلى مهارات الاستماع ومهارات التواصل غير الموجودة في وسائل التواصل الاجتماعي.[١]
تكنولوجيا التصنيع: ساهمت في تحويل المواد الخام إلى منتجات يمكن الاستفادة منها في الحياة اليومية.
رابعًا، يمكن تعزيز التوعية بقضايا الخصوصية والأمان الرقمي، وذلك من خلال تقديم تدريب وتثقيف للأفراد حول كيفية حماية بياناتهم الشخصية والتصدي للتهديدات الأمنية عبر الإنترنت.
يعتبر الإدمان على الألعاب الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي تحديًا صحيًا، حيث يمكن أن يؤدي إلى انعزال اجتماعي وتقليل فاعلية الأفراد في مواجهة التحديات اليومية.
مواقع التواصل الاجتماعي صورة من صور التكنولوجيا الحديثة، وبالرغم من أن الهدف منها كان تقريب المسافات بين البشر في شتى الأماكن، إلا أن العكس هو ما حدث في معظم الحالات.
احتمال زيادة البطالة نتيجة لتطبيق التكنولوجيا في الإنتاج والخدمات.
ينبغي على جميع الآباء مراقبة كيفية استخدام أطفالهم للتكنولوجيا ومراقبة المحتوي الذي يصل إليهم.
ولتقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال يجب على الآباء مراعاة الأمور التالية:
أصعب مشكلة تواجه الجميع هي نفاد شحن الأجهزة المحمولة مثل الهواتف أو الحواسب خارج المنزل وبدون مصدر كهربائي قريب، وبرغم عمل جميع الاحتياطات إلا أن الأجهزة تصر على التوقف تماماً عندما نحتاجها في صدف شديدة الغرابة، ولهذا تقوم العديد من شركات التقنية بمحاولة ابتكار بطاريات ذات قدرة أكبر على الاستمرار، أو شواحن محمولة تكفي لعدد كبير من الساعات لاستخدامها خارج المنزل، حتى إن بعض الشركات قد صممت حقائب خاصة للأجهزة التكنولوجية مزودة بشواحن محمولة لاستخدامها.
التعليم: يعتقد بعض خبراء التعليم أنّ استخدام التكنولوجيا عالية التقنية يُعيق خطوات التعلم الصحيحة، حيث أصبح الطلبة يعتمدون إلى حد كبير على التكنولوجيا عوضًا عن استخدام عقولهم في عملية التفكير والتعليم والاستنتاج والبحث واكتساب المعرفة، وخَلق عادات دراسيّة سيئة لدى الطلبة، إضافة إلى وجود كميات هائلة من المعلومات الخاطئة على الإنترنت، كما تَخلق التكنولوجيا مسافة كبيرة بين الطلبة وبين تعليمهم بقضاء فترات طويلة من الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية وغرف الدردشة وغيرها.[٤]
العادات والتقاليد: كان للتكنولوجيا دورًا بارزًا في طمس بعض العادات والتقاليد، وإدخال عادات أخرى جديدة إلى المجتمعات، فمثلًا أصبحت رسائل التواصل الاجتماعي بديلًا عن الزيارات للأهل انقر على الرابط والأقارب وصلة الرحم، وتقبّل أفكار وعادات جديدة كانت منبوذة في وقت سابق.[٩]